هكذا الدنيا:


صغير ود لو كبرا، وشيخ ود لو صغرا،،،

وخال يشتهى عملا، وذو عمل به ضجرا،،،

ورب المال فى لعب، وفى تعب من افتقرا،،،



وهم لو آمنوا بالله رزاقا ومقتدرا ...

لما لاقوا الذى لاقوه... لا هما ولا كدرا