الأم : كنت أنام ساعةً وأعمل بالخياطة طوال الليل لكي أعيل وأربي أولادي لم تتوقع الأم (علية ع) ذات الـ 85 عاماً أن يكون جزاء تربيتها وسهرها وتعليمها لأولادها هو ما حدث معها، ليقابل الأبناء عطاءها جحداً وعقوقاً مغلقين الباب في وجهها وقد طردوها من منزلها وأهانوها ورموها إلى الشارع بعد أن تسبب ولدها الكبير بكسر يدها التي أطعمته وضمته بها ذات يوم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)