يحكى أن فتاة اسمها مني حاصلة على بكالوريوس تجارة 1998 ظلت لعدة

سنوات تبحث عن عمل دون جدوى...


فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه لمقابلة مسئول يعمل بحديقة الحيوان ليسأله عن عمل

مناسب لها فاعتذر لهم المسئول...


ولكنه بعد تفكير قال لمني الحاصله علي بكالوريوس التجاره

أن زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة لن تأتى بأخرى الا بعد شهور بسبب

الإجراءات الروتينية...


وعرض عليها أن ترتدي جلد زوجة الأسد وتجلس في القفص مكانها يوميا

من الساعة الـ 9صباحا حتى ال ساعة الـ 2 ظهرا !!


لقاء مرتب جيد ..... وطمأنها أن الأسد في قفص ملاصق لها وان بينهما باب مغلق...


وظلت مني الحاصله علي بكالوريوس تجاره على هذا الوضع لمدة شهر حتى حدثت الكارثه


حينما نسى الحارس في أحد الأيام إغلاق الباب الذي يفصلها عن الأسد...


فدخل إليها الأسد محاولا التحرش بها فأخذت تصرخ مستغيثة...


و أنها مني وحاصله علي بكالوريوس تجارة 98 وكانت المفاجأة أن الأسد رد عليها قائلا....


أحمد محروس بكالوريوس هندسة