إن شح الأغنياء و تفانيهم بجمع المال من أي مورد كان ، و حرصهم على عدم الانفاق في وجوه الخير والبِرّ ، و على المعوزين و المحرومين من أيتام و أرامل و فقراء ،
إن هذه الأعمال سبب المشاكل و النكبات و حقد الفقراء على الأغنياء ،و لو أنهم أدوا حق الله في أموالهم من زكوات و صدقات بدلاً من بذلها في الترف و الخزف ، و الإسراف لما كانت هناك مآسي و أحزان ،
و لعاش الناس في أمن و أمان .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)