ايها العاشق لوطنيتك,,,,
اي وطن يحتويك حتى أبحث عنك بين دروب الحروف و الكلمات
كنت هنا,,,,فزاد رهاني على حرفك
فعانقت هذا الاحساس المرهف
و سرحت بي الى عالم كنت دائما اتخيله,,,حيث الحب و الاعتراف بتجادلان
الى أين,,,,؟
ستمضي,,,حتى يلاحقك طيفي
رغم ما تصنعه بنا الاشياء و الاقدار
كن دائما هنا,,,قريبا حيث الرهبة و الرقي
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)