قال الحسن البصري :
لا يزال الرجل كريماً على الناس حتى يطمع في دنياهم ،
فإذا فعل ذلك استخفوا به و كرهوا حديثه و أبغضوه .
و سأل أحد الأعراب أهل البصرة :
- من سيدكم ؟
قالوا :
- الحسن البصري.
قال :
- و بم صار سيدكم ؟
قالوا :
- احتاج الناس إلى علمه ، و استغنى هو عن دنياهم .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)