سأُل أحد الحكماء

من هو أغبى من خلق الله ؟؟

فقال: الرجل !!!

فقيل له : وكيف إستدليت على ذلك ؟؟

فقال : ينعم الله عليه بأخذ روح زوجتة ثم ما يلبث إلا أن يتزوج بأخرى .

فهو' كالقط يشتاق لخناقة'



فقيل له : ومن أغبى منة ؟؟

فقال :الرجل الذي ما تزال زوجتة على قيد الحياة فيتزوج بأخرى إعتقاداً منة أن النساء يختلفون ,,, فيجتمع علية الهمّان ,,, فيصبح 'كالمستجير من الرمضاء بالنار'



ثم أخذ يبكي حتى خُشي علية ,,

فقيل له: و ما يبكيك ؟؟




فقال : أنا أغبى من خلق الله ,,,,,, أنا من إرتكب الغلطتين !!!!