عندما أتحدث عن الأبداع والتآلق الدآئم والروح الجميل

فحتما في المقدمة . .

اختنا

دمعة فرح



أبت الحروف الا أن تنساب
ملئتي أرجاء المغتربين السوريينبعبير من المشآركات المميزة . .

وأبت الأمطار الا أن تهطل
لتراود الأرض عن العطش وتقتفي أثر البساط الأخضر
على مرأى من الشمس لتطل به على النهار
لتأتي مجتمعة لك وتقول...
ما الذي تفعليه بنا؟


أييتها الرائعه..
نبارك لك الاشراف
أزهرت بها كل الدفاتر بحضورك
نبضت القلوب بها
انتشت الأرواح بعطرك الأخاذ
امتزجت بها بساطة الروح والحروف المفعمة بالرقي
تطايرت معها أوراق الدهشة من دفاتر أيامنا


أجتازت المنـآفسين:


صنعت لها نمط خآص بقلبها الطيب . .


أصبح جزء لايستغى عنهـ هذا الصـرح الشـآمخ

كلناء سعداء بمنصب الاشراف لها


تستاهل لروحها الحلوه وطيب اخلاقها

دائما ترسم الابتسامهـ لنا