"مصريون وعرب وإسرائيليون يمارسون طقوس عبدة الشيطان في طابا


"عاد ما يعرفون بـ "عبدة الشيطان" إلى ممارسة طقوسهم في مصر، لكن هذه المرة في المناطق السياحية، في غياب الرقابة الأمنية على تلك الممارسات التي تصاحب طقوسهم، من عمليات شرب للخمر، وإقامة حفلات جنس جماعي.و ممارسات جنسية شاذة بين الشباب و الفتيات



وقد نجحت هذه الحفلات في تحقيق ما عجزت عنه السياسة بالتطبيع بين شباب مصر ودول عربية أخرى ونظراء لهم في إسرائيل. فحصدت ثمارها ، لترسل رسالة لباقي الامم تطلعهم على نتائج و ثمار التطبيع مع العدو الاسرائيلي "


وأضافت احدى الصحف: "حدث ذلك في الأسبوع الماضي في منطقة طابا على الحدود مع إسرائيل، حيث أقام عدد من الشباب، تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاما، معسكرا في إحدى المناطق الجبلية، وشوهدوا يرقصون رقصا صاخبا ويمارس بعضهم الجنس العلني، إضافة لاحتساء بعضهم أكوابا من الدم.


و الاستماع الى موسيقا الميتال التي تحتوي على كلمات سب و شتم لله (و العياذ بالله ) و مديح لربهم الشيطاني الذي أباح لهم ممارسة الرذائل "