أكيد الحمد لله على كل شيئ
لكن إن الله لايحب المؤمن الضعيف
فأنا من طبعي لا أستسلم بسهولة
فإن كنت أنا لا أنجب فلن أكون أنانية وأخيره بين زواجه وبيني فمن حقه أن يكون له أولاد فإن الله حلل له أربعة
لكن إن كان هو الذي لا ينجب فلن أيأس من البداية فإن الله قادر على كل شيئ وقادر أن يرزقنا
الله قال إدعوني أستجب لكم وقال إسعى ياعبد وأنا أسعى معك
فأنا واجب علي أجرب كل الحلول معه بالإضافة إلي تقربي لله والدعاء وقبل ما أخد قرار أصلي صلاة الإستخارة
لكن بصراحة لو كان الطريق مسدود
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
فليس من العدل أن أظلم نفسي من أجل المثاليات ويجب أن لايكون هو كذلك أناني فأنا لايمكنني الزواج مرة أخرى مثله وأنا على ذمته
فانا أرى في هذه الحالة أن الإنفصال أفضل حتى وإن كان فرصي في الزواج مرة أخرى ضعيف جدا
فإن الله قادر على كل شيئ
ولكم جزيل الشكر على طرح هذا الموضوع