هاد الايميل كتير مهم اقراو للاخر

من ادلة اليهود علىان يوم القيامة ونهاية العالم
سيكون عام 2012

لم يتوقع الرئيس الأمريكى باراك أوباما أنجهوده
لإحلالالسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب
في كل هذااللغط بين رجال الدين اليهود
ففيالوقت الذي يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية
برئاسةبنيامين نتن**** لتسريع إيقاع المفاوضات
وإعلانالدولة الفلسطينية المستقلة
يقف منهحاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب
ولا يقفالأمر عند حد الزعم باعتناقه الإسلام
بل يتعدىذلك إلى الترويج لكون أوباما نفسه
من أشراطقيام الساعة
بدأتالضجة عندما أعلن
حاخامات معهد هارعتسيون الديني
فيالقدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم أوباما في نصوص الكتاب المقدس ، وعثروا عليه ثلاثمرات في أسفار مختلفة
وفي سياقاتترتبط
باندلاع حرب يأجوج ومأجوج
وقيامالساعة
: فقالالحاخام مردخاي شاكيد لصحيفة يديعوت أحرونوت
منذ ترشحأوباما لرئاسة أمريكا ، بدأنا في تكثيف البحث
عن النبوءاتالتوراتية التي ذكرت أوباما
وباستخدامبرامج كمبيوتر متطورة تعتمد على
حسابالجُمَل - وهو حساب الحروف والأرقام
تبين أنالاسم ورد رمزاً في أسفار
التكوين ،وحزقيال ، وآرميا
ففي سفرحزقيال وردت كلمة رئيس
ثم وردتحروف اسم أوباما متفرقة ، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبريةمقدسة
ويحظى الرقم سبعة بقداسة بالغة فى الكتب السماويةالثلاثة
وأوضحالحاخام يوني بارنونأناسمأوباماورد فى نبوءاتسفر حزقيال، تحديدا فى الإصحاح ٣٨ ، الآية الثانية
لكنه وردضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذي ستندلع
حرب يأجوج ومأجوجفى عهده
ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرةالأرضية
لم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامةلكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة ، بالمواعيد والتواريخ
ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيونالإسرائيلي التي أذاعت فقرة عن
ساعةالمسيخ الدجال
وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعدجيل
ويؤمنونبأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها
إلى الثانية عشرة ظهرا
سيعلنالمسيح اليهوديالمنتظر
عن نفسه منتل أبيب
ويتقدم لقيادةشعب إسرائيل
ويتبعه بعضا من اليهود لغزو العالم والانتقام من جميعأعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء
الحاخاممردخاي إل****
الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيونالإسرائيلي
وعندما تسلمها
كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا
أما الآن
فإنالعقارب تشير إلى
الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة

ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودي المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم وطموحاتهم في السيطرة على العالم
وتتطابقملامح المسيح اليهودي المنتظر
كما يرسمهاالحاخامات ، مع أوصاف
المسيخ الدجال
كمارواها
النبي محمد صلى الله عليه وسلم
وقد أشعل تقرير الساعة في التليفزيون الإسرائيلي
الخوف مناقتراب يوم القيامة
وصارحديث الصحف الدينية في إسرائيل التي تؤكد
أنعقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة
وهي الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقةواحدة
وكرّس عددمن الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود
بأشراط الساعة
وفي مقدمةهؤلاء الحاخامات
عوفيديايوسف الزعيم الروحي لحزب شاس
والحاخامإمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين في إسرائيل والحاخام الحلبان أو ( اللبان ) الذييشتهر في إسرائيل
بقراءة الطالع والنجوم
وفي رصدأحداث يوم القيامة ، فإن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج
وظهورالمسيح اليهودي الدجال المنتظر
سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام٢٠١٢
وتبدأهذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت
تشنه دولعربية وإسلامية ضد إسرائيل
بعشراتالآلافمن الصواريخ
وستنطلقشرارة هذه الحرب من طهران ، حيث يعلن الرئيس أحمدي نجاد ، الذى ورد اسمه فى سفرحزقيال
الحرب الشاملة ضد إسرائيل ، ويتحالف معه فى هذهالمعركة كل منسوريا،ومنظمتي حماس ، وحزبالله
فتتساقطالصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب
فىاللحظة نفسها
وينجحتحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فىإلحاقأضرار كارثية بإسرائيل
والتعجيل بملحمة هرمجدون
والقضاء علىإسرائيل
حيث تتشجعدول عربية أخرى على دخول الحرب
واقتناصالفرصة لتدمير إسرائيل
وتتحولالمدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقي
خاصة أنسوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيسالعراقى الأسبق
صدام حسينلدمشق قبيلغزو العراق
وسيتسبب هذاالهجوم فى شل إسرائيل تماما
وتمتلئالمستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين
ومما يزيد الطين بلة
حسب تفسيرالحاخامات لنبوءات
الكتاب المقدس
أن إسرائيل ستواجهطابورا خامسامن داخلها يحاول القضاء عليها ، ممثلا فىالعربالفلسطينيينالذين استقروا داخل إسرائيلمنذ إعلان قيامها عام١٩٤٨
والذين يخزنون السلاح الآن فيالجليل
كل هذاالدمار الذي ينذر به الحاخامات أتباعهم في إسرائيل
لا يمثلشيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف
الذي سيضربإسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها
كما قالالنبي دانيال
الزلزالالذى سيضرب إسرائيل لن يبقي ولن يذر
وقد وردذكره فى سفر دانيال الإصحاح ٣٨ ، كجزء
من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج
يتبع .........