««صديقة الدرب»»
من أقوال الرئيس الخالد حافظ الأسد
لا خوف على المستقبل , فنحن أقوى من الجميع
لأننا مع الحق , لأننا مع الشعب , لأننا مع الله
و الله مع الشعب
الوطن غالي , والوطن عزيز , والوطن شامخ , والوطن صامد
لأن الوطن هو ذاتنا ! فلندرك هذه الحقيقة
ولنحب وطننا بأقصى ما نستطيع من الحب
وليكن وطننا هو المعشوق الأول , الذي لا يساويه
ولا يدانيه معشوق آخر... فلا حياة انسانية من دون وطن
ولا وجود انساني من دون وطن
نحن دعاة سلام , نحن لا نريد الموت لأحد
نحن ندفع الموت عن أنفسنا.... نحن نعشق الحرية
ونريدها لنا و لغيرنا , ونكافح اليوم , كي ينعم شعبنا في الغد
باسمكم أحيي قواتنا المسلحة الباسلة في البرّ و الجوّ و البحر
أحيّ ضباطها... وصف ضباطها و جنودها الشجعان
المدافعين عن أرض الوطن وشرف الأمة وكرامتها
المستعدين دوما" لتلبية النداء لأي واجب قومي
المتأهبين باستمرار لبذل أرواحهم دفاعا" عن قضايا الأمة
انهم سياج الوطن و سوره المنيع
وهم الذين آمنوا بشعار : الشهادة أو النصر
22/2/1974
2 . إن معركتنا ضد الصهيونية مستمرة، ولا يمكن للحق أن يموت أبداً، لا يمكن للظلم أن ينتصر. شعوب العالم أصبحت أكثر وعياً وأكثر إدراكاً وأكثر تعاوناً في سبيل الخير ، أمام هذا التعاون، أمام هذا الوعي المتزايد، أمام هذا التضامن بين الشعوب، أمام تماسك الأحرار والشرفاء في العالم لا بد للظلم أن ينهزم ولا بد للحق أن ينتصر .
13/4/1974
3 . إن إسرائيل تستطيع أن تبدأ الحرب ولكن لا تستطيع أن تنهي، أي طرف يستطيع أن يبدأ الحرب، أما نهاية الحرب فلا بد أن تكون محصلة فاعلية ونشاط وإرادة الأطراف المتحاربة، ولذلك إذا كان بدء الحرب إرادة إسرائيلية وقراراً إسرائيلياً، فنهاية الحرب من الصعب أن تكون إرادة إسرائيلية أو قراراً إسرائيلياً .
24/6/1983
4 . الأمر واضح في مواجهة الصهيونية . المعركة معركة مصير، فأما أن نكون أو لا نكون . وكما وقفتم، ووقف أسلافكم في الماضي في وجه القوى الاستعمارية، يجب أن تقفوا في وجه الذين يخونون قضيتكم، ويبيعون مستقبلكم ومصيركم للصهيونية العالمية، لتبني دولتها من النيل إلى الفرات، تنفيذاً لما جاء في توارتهم، فابحثوا عن الظروف النضالية المناسبة، واردعوا التآمر الخطير، فتدافعوا عن أنفسكم، وتحافظوا على كرامتكم ومصالحكم، وتصونوا أرضكم، لتعيشوا فوقها سادة أحراراً .
4/5/1985
5 . لا بد أن نذكر من كانوا بحاجة إلى التذكير، بأن حلم الصهيونية بإنشاء الدولة التوراتية من النيل إلى الفرات لم يتغير، وبأن هذا الحلم تدعمه الإمبريالية الأمريكية التي تبغي من وراء تحقيقه أن تهيمن مع الصهيونية العالمية على الوطن العربي، من أقصى مشرقه إلى أقصى مغربه، وإخضاعه شعباً وثروات، ومواقع إستراتيجية للسيطرة الإمبريالية والصهيونية، وفي سبيل تحقيق هذا الحلم كان تنفيذ مشروع دولة إسرائيل المتكررة، وغزواتها للأرض عربية التي كان آخرها غزو لبنان .
1/8/1986
من أقوال حافظ الأسد
باختصار شديد جدا" .... أقول : السلام على روحك يا من صنعت الاستقرار ... يا من صنعت الأمن و الأمان
في بلد لم يعرف شيئا" عن الاستقرار من قبلك
ولم يحلم يوما" بالأمن و الأمان
السلام على روحك يا من زرع حب الوطن في دمائنا , حتى أصبح بالفطرة ... نتوارثه من جيل الى جيل
افتخروا بأنفسكم يا أبناء سوريا
فأنتم من مدرسة حافظ الأسد
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)