««صديقة الدرب»»
اذا ما كنت شامي ( عن حأ وحأيئ ) لا تحاول تئرأأول ما جهجه الضو ، اجا يوسف ليشطف البيت، منشان البأ ، سكّر باب لصئاء، شلح الشحاطة منشان ما يجئجئ، و جرجر الكراسي و شئفة الزريعة ، و تكتك شلون بدو يشطف، بحبش شوي، دندل البربيش و شغل المي من الجب، سخنا عالنار لبقبقت و بربقت، و كتا بالحوش الجواني بالطاسة لانو ما عندن سطل أو ئسطل و صهريج و خرطوم،
و دعك الارض منيح من الزفر لانو دبئة ، فك الكمر ليترحرح و شلح الشلحة ، منشان ما تتشحور،
و شلفا وراه، و فشّخ فوق المي ، و دئّر شوي ، و بعدين نط بجعزة ، تفشكل بكومة دف ، و انطبش جواتا،
طبشة آآآتولية ، و انجرحت ايدو واوا حشّك ولبك، و بعئ و جعّر آخ يا يامو ، يا يابي ، واجيت امو
وبإيدا الطواية و الشمشاية و قالتلو يييي عليك ، ليش عبتحركش و تنكّش ، متل البوبو ، كنت امسوك الدرابزين، شو معمصة عيونك و مفشفش ، ئعود عالبرطوشة ، و تلقح عالزيق ، و حاج تطرطق و تفرتّك ، دحتّه دحة ،
و جابتلو شئفة شرطوطة و ربطتا ، بعد ما خسلتا بالمي وعصرتا ، و طرطشت تنورتا، و أأأالتلو ئوم تغندر
وللي على أأأمتك شو نعيان , ناتع هالطول علفاضي , أاوم من وششي , هزيتللي بدني , وما شطفت البيت ,
ولا راح البأ , تضرب بيهالاااامي ,,
اتحدى اذا قدرتو تفهمو .. هاد حكي حلبي على مااعتقد
والله فرطت ضحك ترى
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)