اذا ما كنت شامي ( عن حأ وحأيئ ) لا تحاول تئرأ
أول ما جهجه الضو ، اجا يوسف ليشطف البيت، منشان البأ ، سكّر باب لصئاء، شلح الشحاطة منشان ما يجئجئ، و جرجر الكراسي و شئفة الزريعة ، و تكتك شلون بدو يشطف، بحبش شوي، دندل البربيش و شغل المي من الجب، سخنا عالنار لبقبقت و بربقت، و كتا بالحوش الجواني بالطاسة لانو ما عندن سطل أو ئسطل و صهريج و خرطوم،
و دعك الارض منيح من الزفر لانو دبئة ، فك الكمر ليترحرح و شلح الشلحة ، منشان ما تتشحور،
و شلفا وراه، و فشّخ فوق المي ، و دئّر شوي ، و بعدين نط بجعزة ، تفشكل بكومة دف ، و انطبش جواتا،
طبشة آآآتولية ، و انجرحت ايدو واوا حشّك ولبك، و بعئ و جعّر آخ يا يامو ، يا يابي ، واجيت امو
وبإيدا الطواية و الشمشاية و قالتلو يييي عليك ، ليش عبتحركش و تنكّش ، متل البوبو ، كنت امسوك الدرابزين، شو معمصة عيونك و مفشفش ، ئعود عالبرطوشة ، و تلقح عالزيق ، و حاج تطرطق و تفرتّك ، دحتّه دحة ،
و جابتلو شئفة شرطوطة و ربطتا ، بعد ما خسلتا بالمي وعصرتا ، و طرطشت تنورتا، و أأأالتلو ئوم تغندر
وللي على أأأمتك شو نعيان , ناتع هالطول علفاضي , أاوم من وششي , هزيتللي بدني , وما شطفت البيت ,
ولا راح البأ , تضرب بيهالاااامي ,,

اتحدى اذا قدرتو تفهمو .. هاد حكي حلبي على مااعتقد


والله فرطت ضحك ترى