سافر أبو هريدي إلى ألمانيا في تجارة تاركاً وراءه زوجته سعدية وأولاده التسعة عشر

فقالت : سعدية لزوجها كيف عوزنا نسمع عنك و نستطمن عليك ؟

قال : انا هأبعت لك رسائل؟

فقالت : يا راجل لا أنا ولا أنت بنعرف نقرا أونكتب.

فقال لها: ما انا هاكتبه و ابعتهولك بلغة الرسم والإشارة

سافر أبو هريدي وبعد شهر ونصف وصلت إلى سعدية (أم هريدي) رسالة إليكم نصها :



ماذا تعني؟
طبعاً .......... أم هريدي الوحيدة بتعرف الترجمة


الترجمة ....