يحتوي وقود الطائرات على الكبريت والذي يظهر كثاني اكسيد الكبريت بعد عملية الاحتراق داخل المحرك، وهو المسؤول الرئيسي عن تكون خطوط من الدخان الابيض كالخيوط خلف الطائرات في الارتفاعات العالية بما يعرف بخيوط التكثف وهو اشبه بسحابة خيطية بيضاء خلف الطائرة، تظهر في السماء الصافية بدرجة برودة مصحوبة برطوبة في الهواء، وهي متهمة، رغم جمالها عند النظر اليها من الارض، حيث يتم الاستدلال على الطائرة وهي في الجو من خلالها، بأنها تسبب عكساً للأشعة الشمسية، وتحجب الحرارة المنبعثة من الارض مما قد يساهم في ظاهرة البيت الزجاجي.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)