قال تعالى:
(ولَا تَقْتُلوا النَّفْسَ التِي حَرَّم اللهُ إِلَّا بِالحَقِّ)

وقال صلى الله عليه وسلم:
"لا يَحِلُّ دَمُ امرئ مُسلم إلا بإحدى ثلاث، الثَّيِّبُ الزّاني والنَّفْس بالنَّفْس، والتّارِك لدِينِه المُفارِق للجَماعة"
رواه البخاري ومسلم وغيرهما بألفاظ متقارِبة

فالحكم واضح ولا يختلف فيه أثنين أن قتل النفس لأي سبب غير الذين ذكرو في الحديث الشريف ، هو حرام، ولأي سبب
وهذا الأمر برأيي غير قابل للنقاش بين الناس،
(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا )

وشكراُ لك أختي ريماس
لأنك ذكرتينا بأكبر أخطاء العصر الناتجة عن جهل وتخلف الذين يدعون العلم ويظنون أنهم يحسنون صنعاً

فشكراً لك وبارك الله فيكي

دمتي بحفظ الرحمن