- على المحاور في طلب الحق أن يكون كناشد الضالة , لا يفرق بين أن تظهر الضالة على يده أو يد من يعاونه , و يرى رفيقه معيناً لا خصماً , ويشكره إذا عرفه الخطأ , وأظهر له الحق .
(الإمام الغزالي )

- إن اختلاف المختلفين في الحق لا يوجب اختلاف الحق في نفسه.
(ابن السيد البطليوسي )

- وقال حكيم : إن الحق لم يصبه الناس من كل وجوهه , ولم يخطئوه من كل وجوهه , بل أصاب بعضهم جهة منه , وأخرون جهة اخرى.