السلام عليكم اعزائي يسرني ان اروي لكم تلك القصة الواقعية واللتي حصلت في بلدتنا وتقشعر لها الابدان
انه وفي سنة 2009 وفي اواخرها قام الشاب م ع العمر 27 سنة وهومدرس (مربي الاجيال)بقتل شقيقته البالغة من العمر 23 سنة المطلقة من سنة بداعي الشرف وقتلها كالشاة في الشارع وكان قد غافلها اثناء رجوعها من الصيدلية وهي تشتري الدواء لطفلها البالغ عمره سنة وشهرين احكم قبضته عليها في الشارع وجرح احد المارة عندما حاول ان يساعد المغدورة اثناء استنجادها بالمارة واثناء نزف المسكينة وقبل لحضات من مفارقتها الحياة يتفاخر ويقول شعرا عند رقبتها ( لا يسلم الشرف الرفيع من الادى حتى يراق على جنباته الدماء)يدعي القاتل انه قتلها بداعي الشرف انه سمع المقربين له يقولون انها ليست نظيفة ولم يشهد اي شئ عليها وايضا بتحريض من عمه على قتلها البالغ من العمر 65 سنة واتضح بعد موتها لااحد يملك دليل عليها مجرد كلام غير صحيح من بعض صويحباتها وايضا بادعئات زوجها السابق انها غير نظيفة ايضا لا يملك دليل مجرد اقاويل وهو كان يقيم في دولة خليجية بعيدا عنها وللعلم المغدورة كانت من الحسنوات جدا رحمها الله وكانت من الملتزمات ولها طفلان وبعد دخوله السجن قاتلها اصيب بالصرع وبعد موتها بيومين جاء شخص عالي الشأن من البلدة واحضر وديعتها المكتوبة بخط يدها عند تلك الشخص واللتي قد طلبت من الشخص ان لا يظهر الورقة الا بعد موتها لانها كانت تعلم انها ستموت على يد شقيقها لانه كانت قد هددها لعدة مرات وحاول استدراجها عدة مرات لقتلها لكنه فشل وقالت ان تلك الورقة امانة لاطفالي بعد بلوغهم وقد كتبت مايلي (ليعلم اولادي واقسم على مااقول انني مظلومة وعفيفة بحمد ربي وصنت شرفي وانني بريئ من الاتهامات كما برئ الدئب من دم يوسف )والغريب يا اعزائي وبقسم شخص كان مقيم من خمس سنوات في بلد اجنبي وبعد مرور اقل من سنة على مقتلها وفي اول موسم حاج وعندما كان للشخص نصيب في الحج وكان لا يعرف تلك الفتاة ولا اهلها ولا يعلم بمقتلها اقسم انه شاهد فتاة تطوف في الكعبة وقالت ارجوك بلغ سلامي الى والدتي انا فلانة بنت فلان وقال لها يوصل السلام وعندما عاد الى البلد وبلغ سلامها فوجئ بأنها قتلت من اقل من سنة وصعق الرجل وحصلت بلبلة ومشاكل للشخص انتظر ردودكم