حَقِيقةُ وجُودِكَ في دُنيايَ أؤمنُ بها
كَإيْمَانِي أنَّ حُبَّكَ أصبحَ مِحْورَاً أدورُ حَوْلَه . .
حُبَّكَ هُوَ المِحْور الذِي يقْسِمُنِي لِنصْفَين
نِصْفٌ يُحِبَّك وَنِصْفٌ يُحِبَّك أكثَرْ