غلطت بحئك سامحييييني
غلطت بحئك سامحيني
لأخر مرة سامحيني
غلطت بحئك وندمان عالوئت الل مضى
غيرة وعذاب وحرمان ولا لحظة رضا
خليكي الله خليكي
عمري الجاية بشوفو فيكي
بدي انتي تربي ولادي
وتكوني الشمعة بميلادي
حبك شهادة ميلادي
قد يكون من الصعب جداً على الرجل الاعتذار من المرأة، ولكن العلماء يحذرون من رفض القيام بذلك، بعد الإساءة لها، فذلك قد يسبب لها أزمة قلبية.وقد وجد العلماء أن عدم اعتذار الرجل من المرأة بعد معاملتها بخشونة وإساءة معاملتها يزيد ضغط دمها وهذا قد يؤدي بدوره لإصابتها بالنوبة القلبية أو الجلطة الدماغية.وتبين أن النساء اللواتي يسمعن كلمة “آسف” فتهدأ ويرجع ضغط دمهن إلى مستواه الطبيعي سريعاً نسبتهن 20%، وذلك بعد فحص ضغط الدم الانبساطي والانقباضي لـ 29 رجلاً و59 امرأة خضعوا لاختبار حسابي.وخلال الاختبار الذي خضع له هؤلاء ودام خمس دقائق، طلب من كل واحد على حدة الإسراع بنبرة غاضبة، ثم زاد العلماء وتيرة ذلك بالقول للبعض “من الواضح أنك لست جيداً بشكل كاف”.وبعد مضي دقيقتين على ذلك اعتذر العلماء من نصف الرجال والنساء بسبب فظاظتهم المتعمدة، فتبين أن النساء هدأن بسرعة ورجع ضغط دمائهن إلى مستواه الطبيعي بنسبة 20%، أكثر من الرجال الذي ظلوا يشعرون بالغضب والهيجان لبعض الوقت
وكشفت دراسة جديدة أن النساء أكثر اعتذاراً من الرجال كونهن يعتبرن أنفسهن مخطئات أكثر من الرجال.
وذكر موقع "**** ساينس" الأميركي أن باحثين في جامعة "واترلو"في اونتاريو بكندا وجدوا أن الرجال لا يعتذرون كثيراً ليس مقاومة منهم للاعتراف بأخطائهم ، بل لأن سقف الأمور التي يعتبرون أنها تستأهل التصحيح أعلى منه عند النساء.
وقالت الباحثة كارينا ستشومان إن "الرجال لا يقاومون الاعتذار لأنهم يظنون بأن ذلك سيجعلهم يبدون ضعاف أو لأنهم لا يريدون أن يكونوا مسؤولين عن أفعالهم.. بل إنهم يعتذرون كما النساء عندما يعتبرون أنفسهم أخطأوا. إنهم فقط يظنون أنهم يقترفون أخطاء أقل من النساء".
وأشارت الدراسة التي شملت 33 طالباً جامعياً إلي أن النساء تعتذرن أكثر وتقترفن أفعالاً هجومية أكثر، لكن نسبة الرجال والنساء الذين يعتذرون عند اقتراف الأخطاء هي نفسها 81%.
وأوضحت أن الرجال أقل احتمالاً لأن يكونوا ضحايا الأخطاء ، وقالت ستشومان أن النساء يعتبرن أن كثيراً من الأمور تستحق الاعتذار كونهن يظهرن اهتماماً أكثر بالعواطف وبتعزيز الانسجام في علاقاتهن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)