وعاد ( زار ) أحدهم نحويا فقال له : ما الذي تشكوه ؟ فقال : حمّى جاسية

نارها حامية ، منها الأعضاء واهية ، والعظام بالية ، فقال له : لا شفاك الله بعافية

يا ليتها كانت القاضية