باختصار المرة العربية حصرا اذا اعطيتها دمرت واذا اخذت منها دمرت واذا منعت عنها تمردت

انا مع حقوق المرة الأجنبية ولست مع حقوق المرة العربية لأنها دست الينا دسيسة لتدمير

الدين والشريعة واعتذر لهذا التقييم فمن امعن اتعظ