سمعت بعجائب الدنيا السبع . لكن هل تعرف حقيقة تلك العجائب؟

تمثال إله الشمس


كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة. وقد حطمه زلزال في عام 227ق. م وكان هذا التمثال مصنوعا من البرونز المقوى بالحديد

--------------------------------------------------------------------------------
حدائق بابل المعلقة



كانت حدائق بابل المعلقة، مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى، وبلغ ارتفاعها أكثر من 90 مترا . وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل مدرج من المدرجات الصخرية
--------------------------------------------------------------------------------
أهرمات الجيزة



إن أهرمات مصر من أقدم عجائب الدنيا السبع . وهي مقابر الفراعنة . وقد امتلأت ممراتها ومقابرها ، في يوم من الأيام بممتلكات الملوك التي لا تقدر بثمن والتي دفنوها معهم حتى يستعملوها في الحياة الأخرى . وقد نهبت كنوز الأهرامات منذ آلاف السنين
--------------------------------------------------------------------------------
معبد ديانا



أقام ملك ليديا معبد ديانا بارفسوس في عام 500 ق.م ودمره القوط الشرقيون في عام 262م ونحن نعرف شكل تمثال ديانا الذي كان داخل المعبد ، عن طريق النسخ الموجودة له
--------------------------------------------------------------------------------
تمثال زيوس في اوليمبيا



كان الاعتقاد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس (أو المشتري كما عرفه الرومان) وهو رب الآلة عند الإغريق. وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان وهو من صنع المثال فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب ، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 مترا
--------------------------------------------------------------------------------
مقبرة الملك موسولوس



عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرملته أن تقيم له قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) . وقد اشترك أشهر المعماريين الإغريق في تشيد وتزين الضريح بأجمل التماثيل. وفي قمت الضريح، وضع تمثال للملك موسولوس وزوجته، وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة
--------------------------------------------------------------------------------
منارة الإسكندرية



أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا وكان على جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية . وكانوا المصريون يشعلون النار كل ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة