إخواني السوريين إن إسرائيل لم تجني من هذه الثورات العربية إلا الفزع والخوف فما كان منها إلا أن تحاول أن تجني بعض الفوائد من هذه الثورات التي قضت مضاجعها بإستعمال الخونة المندسين في الدول العربية التي لها مواقف شجاعة وهي قليلة بالنسبة لبقية الدول العميلة ومن بينها سوريا ، وهذا بزرع القلاقل والإشاعات المغرضة لإثارة حماس المراهقين والشباب الطائش وحتى الكبار ناقصي المعرفة لكي يثورو ضد النظام وهم لا يعلمون أنهم مسيرون من قبل الأعداء ، فأرجوكم أيها الشباب أن تفيقو ا لأن الرصاصة عندما تخرج لا يمكن إرجاعها والندامة في الأخير لا تنفع والسلام عليكم
أخوكم الجزائري مصباح .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)