نجاح لافت لدورة الوفاء السادسة عشرة لقفز الحواجز
الفارس مصطفى زنداقي يحرز الجائزة الكبرى.. ومحمد جبري يحرز الصغرى .
حقّقت دورة الوفاء السادسة عشرة لقفز الحواجز التي أقيمت على أرض صالة الأغرّ الدولية في نادي باسل الأسد للرماية والفروسية في الديماس، واستمرت أربعة أيام، نجاحاً لافتاً من الناحيتين التنظيمية والفنية.

شهدت البطولة منافسات قوية، لاسيّما في مباريات الجائزتين الكبرى والصغرى، حيث أقيمت منافساتها على مسالك تميّزت بفنيّات عالية فرضت على الفرسان استخدام مهاراتهم لاجتياز حواجزها التي علت حتى وصلت إلى ارتفاعات البطولات الدولية.
¶ الجائزة الكبرى
تمكّن الفارس مصطفى زنداقي من إحراز المركز الأول في مسابقة الجائزة الكبرى على جواده بور لايت، بعد أن أنهى مسلك المباراة النهائية بخطأ وحيد وبزمن 67. 56 ثانية، فيما أحرز الفارس وسيم عنزروتي المركز الثاني بأربعة أخطاء وبزمن قدره 42. 44 ثانية، فيما حلّ ثالثاً الفارس فراس جنيدي بأربعة أخطاء، وبزمن قدره 38. 48 ثانية، علماً بأنّه شارك في هذه الفئة ثمانية فرسان على حواجز بلغ ارتفاع حواجزها 145 سم.
¶ الجائزة الصغرى
انتزع الفارس محمد جبري على جواده كورنر زد المركز الأول في مباراة الجائزة الصغرى بزمن 08. 46 ثانية، تاركاً المركز الثاني للفارس محمد الحايك بزمن 17. 37 ثانية، وذلك بعد جولة تمايز جرت بينهما، بعد أن خرجا متعادلين من الشوط الأول من المباراة التي جرت على حواجز بلغ ارتفاعها 135 سم.

¶ الفئة الثالثة
وفي الفئة الثالثة ج، حقّق الفارس ليث عوض، على الجواد فيرونا، المركز الأوّل بزمن قدره 83. 27 ثانية، تلاه الفارس مغيث شهاب بزمن 13. 29ثانية، ثمّ الفارسة هانية الغبرا بزمن 02. 32 ثانية.
وكانت منافسات هذه الفئة جرت على شوطين بارتفاع حواجز بلغ 125 سم.


يشار إلى أنّ اللجنة المنظمة للبطولة فتحت باب المشاركة أمام جميع الفرسان المحليين بكافة الفئات، كما أقيم للمرة الأولى في هذه الدورة منافسات للفئات الصغيرة كالبراعم والمبتدئين، وتلقَى هذه الفئة اهتماماً ورعاية من القائمين على اللعبة، لأنّهم سيشكلون الرديف الأساسي للمنتخب الوطني.


المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي يحسم الجدل ويبقي عدد أندية الدرجة الأولى 14 نادياً

درس المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام، في اجتماعه الأخير، المقترحات والتوصيات التي صدرت عن المؤتمر الاستثنائي لاتحاد كرة القدم، وناقش أهمّها، وخاصة مقترح رفع عدد أندية المحترفين إلى 16 نادياً، ومدى تأثيرها على استراتيجية العمل الرياضي، وعلى باقي الألعاب الرياضية، وإمكانات الأندية المتاحة، سواء المادية منها أم التدريبية والفنية والإدارية.


وتوقف المكتب التنفيذي حول إيجابيّات وسلبيات هذا المقترح، وتفهّم الهدف الفني لاتحاد الكرة من زيادة عدد الأندية لتأمين أكبر عدد من مباريات الدوري، وخلص إلى الآتي:




1 - بعد دراسة مستفيضة لرفع أندية دوري المحترفين إلى 16 فريقاً، لم يجد المكتب التنفيذي مبرراً في الوقت الحالي لهذا المقترح. 2 - الإبقاء على عدد أندية دوري المحترفين 14 نادياً، تنفيذاً لمقررات المؤتمر السنوي لاتحاد اللعبة قبل بدء الموسم 2010-2011. 3 - تنفيذاً لما ورد في المادة (10/ا/د) من النظام الأساسي المصادق عليه من الاتحاد الدولي، طلب من اتحاد كرة القدم تشكيل رابطة لأندية المحترفين من كافة الأندية المحترفة المشاركة في دوري 2010-2011. 4 - الطلب من اتحاد كرة القدم دعوة رؤساء الأندية المحترفة في نهاية الموسم إلى إعادة دراسة ومناقشة هذا المقترح مع المكتب التنفيذي لإيجاد الآلية المناسبة، وتحقيق الهدف الفنّي المتوخّى منه من أجل زيادة عدد مباريات دوري المحترفين، بما يحقّق مصلحة كرة القدم، واستراتيجية الحركة الرياضية لكافة الألعاب.
سلة الوحدة.. بعد سوء المنظر في الدور الأول.. تسعى للتعويض في الفاينل

يبدو أن سلة البرتقالي راغبة في إعادة الألق إلى فريقها، بعد مرحلة سبات ونتائج سلبية طويلة، فالجمهور البرتقالي آثر الابتعاد، وحالة من الجفاء وجدت بين الفريق ومحبيه، إلا أن الروح عادت والرغبة ظهرت لدى أعضاء الفريق اليوم قبيل الفاينل 8، حيث ينتظر ملاقاة الوثبة.. «بلدنا» تابعت تمرينات الفريق وخرجت لكم بما يلي:

أجنبي جديد للفريق
مشكلة الأجانب، أول الأمور التي تبحث عن إيجاد حلّ لها، فقامت إدارة نادي الوحدة بالاستفادة من الفترة الطويلة التي حصل عليها الفريق إبّان انتهاء الدور الأول لدوري المحترفين، كي تقوم بعملية تبديل لأحد أجانب الفريق «نيك وآدم»، ولأنّ الأشقر آدم يلعب باتزان دائم في مستواه، على الرغم من قلة الوقت الذي يحصل عليه، فإنّ توجّه المدرب يذهب إلى إمكانية استبدال نيك، في حال وجود لاعب أفضل منه، وهذا يتوقّف على المستوى الذي سيظهر فيه المحترفون القادمون في الأيام القليلة القادمة.
لا إصابات في سلة الوحدة
أما فيما يخص إصابات الفريق، فإن أمور اللاعبين المصابين تبدو في السليم، فكابتن الفريق شريف الشريف عاد إلى التمارين، بعد أن وضع قدمه في الجبس، وكذلك الأمر بالنسبة إلى حذيفة المالح، ومحمد كحاط، على الرغم من غيابه لتمرين الفريق يوم الأربعاء لأسباب شخصية، وبالتالي فإنّ جميع لاعبي الفريق أصبحوا في أتمّ الجاهزية لدخول الفاينل 8، إضافة إلى شفاء عمر كركوكلي من الإصابة التي تعرّض إليها في الكتف نهائياً، لكنّه يعاني حالياً من بعض التمزّق في عضلات الظهر، إلا أنّ معالج الفريق طمأنه بإمكانية الالتحاق بتمارين الفريق.
الدرويش.. من فوق غير تحت!!
المشكلة التي تدور في أروقة سلة الوحدة اليوم، هي كيفية قيادة الدرويش فريقه أثناء الفاينل 8 على الأقل، فالمدرب هادي درويش تعرّض إلى عقوبة الإيقاف خمس مباريات مضى منها واحدة في لقاء محردة، وبالتالي فإنّ عملية تواصل الدرويش مع لاعبيه في مباريات فريقه أمام الوثبة تبقى الآن أهمّ مشاكله، على الرغم من وجود مساعده أحمد حلفاوي في أرض الملعب، ولكن هل سنشاهد عصبية الدرويش على المدرجات، كما كنا نشاهدها على أرض الملعب؟
اتصالات
تحضيراً لمباراة الوثبة، ستقوم إدارة النادي بمخاطبة اتحاد السلة ونادي الوثبة من أجل تخصيص مكان لجمهور الوحدة، الذي يُتوقَّع مؤازرته في أولى مباريات الفريق التي ستقام في حمص.

هذا وقد كان يوم الأربعاء الماضي يوم عيد ميلاد ربيع هاشم، نجم الفريق الذي اضطرّ إلى الغياب عن التمرين من أجل الاحتفال بعيد ميلاده.. كلّ عام وأنت بخير يا ربيع..


تايم آوت
يربى بعزّك يا أبو عدي
¶ قام عضو إدارة نادي الوثبة إياد السباعي، والمشرف على سلة الفريق، بدعوة لاعبي الفريق الأول، بمن فيهم المحترف دانييل روز إلى حفل عيد ميلاد ابنه «عدي» الذي أقيم في أحد مطاعم حمص.
«كلّ عام وأنت بخير يا عدي ويا أبو عدي كمان».
عالوعد يا كمّون!!
¶ ريكي، اللاعب الأمريكي الذي لعب في صفوف الوحدة في دورة دبي، يلعب حالياً في الدوري التركي، لكنه سيبقى على الاتفاق الذي ربطه بنادي الوحدة للعب في صفوفه في بطولة الأندية العربية.
«إن شاء الله ما تعمل متل ما عمل أنطوني جونسون بالوثبة، يلّي هرب، وبالآخر حيلعب الفريق بأجنبي واحد بالفاينل 8!!».
الرياضي صار nba
¶ نادي الرياضي اللبناني، الذي يفكر باحترافية الكبار للحصول على البطولات، قام بالتعاقد مع الأمريكي دارين كيلي، والمصري إسماعيل أحمد، تحضيراً لبطولة الأندية العربية والآسيوية على السواء في الشهر الخامس.
«معقول الوحدة يقدر ينافس الرياضي ببطولة الأندية العربية؟»
فيا يقود إسبانيا إلى انتصار صعب.. وهولندا تتحدّث بلغة الأربعة
المصدر : بلدنا

أهدى المهاجم دافيد فيا إسبانيا، بطلة أوروبا والعالم، الفوز على ضيفتها تشيكيا 2/1، في الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة التاسعة المؤهلة إلى نهائيات كأس أوروبا لكرة القدم عام 2012 في بولندا وأوكرانيا.
وسجل فيا (د68 و72 من ركلة جزاء) هدفي إسبانيا، وياروسلاف بلاسيل (د28) هدف تشيكيا.
 27/03/2011

ورفعت إسبانيا رصيدها إلى 12 نقطة من 4 مباريات، مقابل 6 لتشيكيا صاحبة المركز الثاني، وخاض تشافي هرنانديز مباراته المئة، ودخل دافيد فيا التاريخ من بابه الواسع، بعد أن أصبح الهداف التاريخي لمنتخب بلاده برصيد 46 هدفاً، بفارق هدفين عن راؤول غونزاليس.
وعانى المنتخب الإسباني كثيراً في اللقاء، وبدا رجال المدرب فيسنتي دل بوسكي مشتتين ذهنياً وفي الملعب أيضاً، وافتقروا إلى الفنيات واللمحات الجميلة والروح القتالية التي تتيح فتح ثغرات في دفاعات الضيوف.
وحاول كلّ من الطرفين تسجيل هدف مبكّر يريح الأعصاب، لكن الدقائق مرت صعبة على الضيف الذي لم يكن أفضل حالاً من مضيفه، قبل أن يطلق بلاسيل صاروخاً بيسراه من مسافة تزيد على 30 متراً، زرعه في أسفل الزاوية اليسرى لمرمى كاسياس، الذي لم يره إلا في شباكه (د28).

لكن دافيد فيا عوّض كلّ خيباته السابقة، بعدما تلقى كرة من أندريس إنييستا داخل المنطقة في الجهة اليمنى، فسار بها عرضاً وراوغ 3 لاعبين، ودفعها أرضية زاحفة سكنت الزاوية اليسرى، مسجلاً هدفه الدولي الخامس والأربعين (68).
وتكرّرت المحاولات الإسبانية، وأثمر الضغط هدفاً ثانياً بعد 4 دقائق بعدما تعرّض إنييستا إلى السقوط من قبل زدينيك بوسبيتش فاحتسبت ركلة جزاء نفذها فيا، وأحرز منها هدف الفوز في المباراة، والسادس والأربعين له دولياً (د72).
وحسم منتخب هولندا قمّة المجموعة الخامسة، ضمن التصفيات، بفوزه الساحق على مطارده ومضيفه المنتخب المجري 4/0 على ملعب فيرينس بوشكاش في بودابست في الجولة الخامسة.
وسجل رافايل فان در فارت (د8) وإبراهيم أفيلاي (د45) وديرك كاوت (د54) وروبن فان بيرسي (د62) الأهداف.

ورفعت هولندا رصيدها إلى 15 نقطة من 5 مباريات في صدارة المجموعة الخامسة، في حين بقيت المجر وصيفة للمجموعة بـ 9 نقاط.
ولحساب المجموعة الأولى للتصفيات، سقط منتخب النمسا في عقر داره أيضاً أمام نظيره البلجيكي 0/2 في فيينا.
فعلى ملعب إرنست هابل شتاديون، هزّ المنتخب البلجيكي شباك مضيفه في وقت مبكر عبر أكسل فيتسل الذي تابع برأسه كرةً عكسها ناصر الشاذلي (د6).
وفي مستهلّ الشوط الثاني، كما في الأول، عزّز أكسل تقدّم بلجيكا من متابعة بيسراه لكرة عرضية وصلته من لوران سيمان (د50).
وتساوت بلجيكا التي لعبت مباريات أكثر (5 مباريات)، مع النمسا الثانية برصيد 7 نقاط، فيما تتصدّر ألمانيا الترتيب برصيد 12 نقطة من 4 انتصارات متتالية.
وفي المجموعة الرابعة من التصفيات، واصل المنتخب الفرنسي صحوته، وحقّق فوزه الرابع على التوالي عندما تغلّب على مضيفته لوكسمبورغ 2/0.
وسجل فيليب مكسيس (د28) ويوان غوركوف (د72) الهدفين.
ورفعت فرنسا رصيدها إلى 12 نقطة من 5 مباريات في صدارة المجموعة، فيما وقف رصيد لوكسمبورغ عند نقطة واحدة في المركز الأخير.
ودفع مدرب منتخب فرنسا، لوران بلان، منذ البداية بالمدافع باتريس إيفرا، والجناح الأيمن فرانك ريبيري، اللذين عادا إلى التشكيلة بعد استبعادهما، لمساهمتهما في الاضطرابات خلال مونديال 2010 في جنوب أفريقيا، إضافة إلى لاعبي الوسط سمير نصري، ويوان غوركوف، فيما قاد كريم بنزيمة الهجوم ساعده فلوران مالودا في مركز الجناح الأيسر.


الآزوري يقول كلمته أمام سلوفينيا بهدف موتا..
المصدر : بلدنا

وفي المجموعة الثالثة، افتتح لاعب الوسط البرازيلي الأصل موتا رصيده التهديفي مع منتخب إيطاليا، وقاده إلى فوز ثمين على مضيفه سلوفينيا 1/0.
وسجل موتا هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 73.
وهي المباراة الدولية الثانية لموتا، لاعب وسط إنتر ميلان، مع إيطاليا بعد الأولى أمام ألمانيا في 9 شباط الماضي، عندما استدعاه تشيزاري برانديلي للمرة الأولى، بعدما حصل على موافقة الاتحاد الدولي بالدفاع عن ألوان أبطال العالم 2006.
 27/03/2011
وهو الفوز الرابع لإيطاليا في التصفيات لتقترب من النهائيات، بعدما عززت موقعها في الصدارة برصيد 13 نقطة بفارق 6 نقاط أمام سلوفينيا وصربيا التي تغلّبت على أيرلندا الشمالية 2/1 أيضاً في بلغراد.
واستحقّت إيطاليا الفوز لأنّها كانت الأفضل طيلة مجريات المباراة، وسنحت لها أكثر من فرصة للتسجيل خصوصاً في الشوط الأول، قبل أن تترجم أفضليّتها في الثاني بهدف أوقف صحوة سلوفينيا التي كانت تمنّي النفس بتحقيق الفوز الثالث على التوالي.
وتلعب سلوفينيا الثلاثاء المقبل مع أيرلندا الشمالية، ضمن الجولة السادسة التي تغيب عنها إيطاليا، التي ستخوض مباراة ودية أمام مضيفتها أوكرانيا التي تستضيف وبولندا النهائيات القارية العام المقبل.
وجاء هدف المباراة الوحيد عندما نجح موتا في ترجمة سيطرة إيطاليا، إثر لعبة مشتركة مع فيديريكو بالزاريتي داخل المنطقة، فسددها بيسراه قوية وأسكنها الزاوية اليسرى البعيدة للحارس هاندانوفيتش (د73).
وفي المجموعة عينها، فاز المنتخب الصربي على نظيره الأيرلندي الشمالي 2/ 1.
وكانت أيرلندا الشمالية البادئة بالتسجيل بواسطة غاريث ماكاولي في الدقيقة 40، وانتظرت صربيا الدقيقة 65 لإدراك التعادل بواسطة ماركو بانتيليتش، ثمّ منحها زوران توسيتش هدف الفوز في الدقيقة 74.
وأقيمت المباراة من دون جمهور بقرار من الاتحاد الأوروبي، الذي كان عاقب صربيا باعتبارها خاسرة مباراتها أمام مضيفتها إيطاليا 0/3 في الجولة الماضية بسبب شغب الجماهير الصربية التي أدت إلى إلغاء المباراة على ملعب “ماراسي” في جنوى الإيطالية، بعد 7 دقائق من انطلاقها، بقرار من الحكم الدولي الاسكتلندي كريغ تومسون، بعد استشارة مراقب المباراة ومسؤولي المنتخبين.
وتحلّ صربيا ضيفة على إستونيا الثلاثاء المقبل ضمن الجولة السادسة.