طال انتظاري وزاد شوقي..لقد حاولت كثيرا أن أراك..أن ألتقي بك فهناك شيء ما يقيّدني..يشل أقدامي فلا أستطيع التقدم خطوة..كموجة تكسّرت وتلاشت على رمال الشاطئ..حبيبتي أشتاق إليك..أركض شوقا للقياك وعندما أصل أتكسر على شاطئ الحيرة وصخرة الكبرياء وأعود من جديد لنفس المصير..فهاتي يديك لأخطر إليك لأنني أسبح في بحر الحب تدفعني أمواجه شوقا لرؤياك.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)