ليس العيب في الخطأ وانما العيب و الاستمرار فيه ..
وان ندرك اخطائنا ونعمل عل تصحيحها هو خير وافضل
كان هناك اخطاء وكان هناك ثغرات .. ولكن عجلة اصلاح انطلقت بزخم قوي
وما علينا سوى الانتظار ... وان نكون عونا للدولة .... لان ما يهم الان هو وحدة الوطن وتماسكه امام ما نتعرض له من مؤامرة تستهدف امن وسلامة بلدنا
ومن كان حقا يريد ان يكون عنصرا فاعلا في الاصلاح فعليه ان يكون على قدر المسؤلية وان يرتقي بحسه الوطني الى المستوى الذي تتطلبه هذه المرحلة الحساسة من حيانتا وان تكون الساحة ساحة حوار ونقاش فعال ومجدي .. بعيدا عن التخريب والكلام العشوائي
وانا على ثقة كبيرة بشعبنا وعلى قدرته في ان يكون فاعلا اساسا في مسيرة الاصلاح
وشكرا للجميع