ألا آن لك أن تخمد، مازلت تحرقني وتنثر رمادي في المجهول، انتظرك بضوء ينقذني من عتمة الطريق فتشعل نارا تحيطني بها أنى اتجهت. كفاك لعبا بالنار، جواد خيالي أنهكه الجموح، وقف يلهث مطرقا عينيه أرضا، أخشى أن يراك فتكون النهاية.
أحلام