لاأدري ماهو السر في كون ابداعتنا وافكارنا وخواطرنا لا تتفجر إلى عندما نريد الخلود إلى النوم !
وكأن الساعات التي مضت غير كافية لأن تخرج فيها ..؟!

ثمة احاديث كثيرة تختزلها اروحنا قبل ان ننام ..!
لكننا ندير ظهورنا عنها عنوة آحياناً واحيانا أخرى يحكم النوم علينا بقبضته
.. فـ/ تبدأ بالتلاشي شيئاً فشيئاً حتى تختفي وكأن شيء لم يكن ،،

:

هذهـ المساحة لكمـ و لـ/حديث أرواحكمـ ~}

دونوا آفكاركم وإبداعتكم وخواطركم هنا .. وناموا //

وعندما تصبحون .. ستجدون ماتركتموه بالأمس .. بإنتظاركم ..


:

هنا ..


مختزل احاديثكمـ ..
وهنا ..
ثرثرة ماقـــــــــــبل النوم }




طابت ليلتكمـ .. ** (( ريماس))








قبل أن أضع رأسي على المخدة أدرك حجم الحقد الذي تحمله قلوب حرمت طعم السماحة ..

فأقرر ألا اشاركها العناء ..

اقررالتسامح والصفح والعفو حتى لجراح طرية

((فمن عفا وأصلح فأجره على الله (( بقلم سلمان العودة))





نـــــوع أخر من الفضفضة...

يارب أن ضاقت بي الدنيا فعفوك لايضيق ))
لاأعلم
ملذي يحدث لي
فقط تغلغل العذاب في جسدي
حتى أصبح يجري في دمي
حطمتني الأحزان حتى جعلتني
جسد أنسان بلا روح وقلب
أحاول أن أستجمع قواي
وأفتح لي أبواب
ألتقي فيها بأبتساماتي
ولكن بلا جدوى
أقفلت في وجهي كل أبواب السعاده







خبر** (( خارج النص ))**
دراسة تقول
أن الدردشات الصغيرة أو الثرثرة تحدّ من الإجهاد والتوتر.

فالتحدث يخرج مشاعرنا الايجابية أو السلبية، وكذلك الفرح او الحزن،

ولا يسمح لها أن تبقى مكبوتة في أعماقنا



&
&

دعـــــــــوة للفضفضة ((ثرثرة ما قبل النوم )) اهلا بكم