ترا في عقارب كتير ذكرتيني بقصة بنت جيرانا هيك عزبت اهلها


وهيك ابوها سوا فيها ياحرام المسكينة شو صارت تحس بشي عم ياكمل اصابع رجلها اليسار

صارت تصرخ بقوة وتبكي بس ماحدا رد عليها

بعدين صار الليل صار النمل يجي ويفوت من داناتها ومن انفها ومن عيونها

وفجاة طلع دب بدون سنان صار يدوس عليها


القصة طويلة بس هاد الي بذكره