كان يوماً عصيباً على الدمشقيين . قصف فيه الفرنسيون المستعمرون مبنى البرلمان ,كما قصفوا
أمكنة أخرى في دمشق , منها مبنى جامع تنكز وحي سيدي عامود (الحريقة اليوم) وقامت لذلك مجزرة و قودها المواطنون و لم يطل بقاء فرنسا بعد ذلك في سورية , خرجت في 16 نيسان ليكون عيدها الوطني في اليوم التالي و قد خلد ذلك اليوم بتسمية شارع مهم من شوارع دمشق يربط بين ساحة يوسف العظمة عند المحافظة بساحة السبع بحرات .
مهما تجبر الظالم فلا بد من يوم ينتقم الله منه فرداً كان ام جماعة .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)