لايهم سوريا الأسد في المرحلة الراهنة الا شفاء المعارضة وأسيادهم من الجنون . ان اللذين يراهنون على تغير النظام في سوريا قد أصابتهم حالة من الهيستيريا السياسية ونوع من الجنون الذي يصيب صاحبه على مراحل تبدأ من مرحلة الوعي حتى تصل الى اللاوعي ثم ينتشر بين خلايا عقله ليصبح الوعي عنده هي حالة من الجنون المعارض لكل شيء وهذا شيء طبيعي عند أولئك اللذين فجآة عينوا أنفسهم قادة لسوريا وبآن واحد ثوار ومن ثم محررين وايضا رسلا الى الجنة وأمور أخرى و اصبح الجنون في حياتهم وندواتهم ولقاءاتهم وحتى في أحلامهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 10 (0 من الأعضاء و 10 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)