ثقتي بربي كطائر صغير، كان في سربه ثم ضل السبيل..
وجد السماء وقد غطتها الغيوم: رعد وبرق وأمطار تسيل وبياض الثلوج تبشر بقدرة الجليل
قال يارب: لن تضيعني فإني متوكل عليك وأنت نعم الوكيل،،
وطار يبحث فإذا بسربه قريب، قالوا بدونك قد أبينا الرحيل..
ثقتي بربي مهما ضاقت الحياة،
فسيعود كل شي لأصله الجميل..
ربي استجاب لطائر صغير، فكيف الحال بدعاء عبده الذليل ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)