في المساء قرأتُ أنثولوجيا.
كانت خلف النافذة ترعى غيوم قرمزية
اختفى اليومُ الفائتُ في المتحف.
وأنتَ – مَنْ أنتَ؟
لاأعرفُ. لم أكنْ أدري
أ وُلِدتُ للفرح؟
أم الحزن؟ أم للانتظار الطويل؟
في هواء الغسق النقي
قرأتُ أنثولوجيا.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)