أنقل لكم حروفاً خطها قلم عاشقة أرجو أن تنال إعجابكم
v هل لا يزال في قلبك مجال لحبي....؟؟
v أترك تلك الأنانية وأنظر إلى عيني....
v لما التكبر هو لونك المفضل....؟؟
v أيوجد نقطة في قلبك لا تعرف القسوة....؟؟
v لبِست ثوب القسوة وغلفت قلبك به....
v لا أدري هل القسوة متمكنة من قلبك....؟؟ أم هي مجرد قناع أمام الاخرين....؟؟
v لا تترك تلك الكلمة تُسجن خلف شفتيك....أترك لها المجال للخروج أمامي....
v أترك المجال أمام دموعك لتتنفس....
v أتدري....أن قلبي قاسي....ولكن قد يكون قلبك أقسى منه....
v علمتنا هذه الحياة أن نقسوا....
v وعلمني حبك أن أنثر الورد على هذه القسوة....
v فماذا علمك حبي....؟؟أم هو حبي من علمك تلك القسوة....؟؟
v قد تُحِب وقد تُحَب....فماذا سيكون اختيارك....؟؟
v لا أعلم ما دهاني ....؟؟هل أعشق الحزن في حبك ....؟؟أم ماذا....؟؟
v أم حبك هو من علمني الحزن في بداية عمري....
v قلتها يوما....لا تدع النقطة تمنعك من الاستمرار....
v أحيانا أعشق حروفك....وأحيانا أكرهها....
v قد تكون تلك الحروف حركت مشاعر دفينة خلف قضبان قلبي....
v وقد تقلب المواجع السجينة في ذلك القابع داخلي....
v حروفي تحمل معانيٍ لا يفقهها غيرك....ولكن متى ستفهم معانيها....
v دائما تتعجل في أمورك ولا تحب الإنتظار....
لكن تهوى وتعشق أن ينتظرك الاخرون....
v أترك المجال للكلمة أن تخترق أذنيك....بل تخترق ذلك الحجر الساكن داخلك....
v أترك المجال لحروفي بأن تتغلغل بين شرايينك....لتصل لاعماق قلبك....
v أقولها اليوم وسأقولها دائما....لن يسكنه(قلبي)غيرك....
v ولكن قد لا أكون صادقة....وقد يسكنه(قلبي)غيرك إن لم تتمسك به....
v عذرا إن لم أكون وفيه في حبك....
ولكن قد غدرت أنت يوما....
فكيف تنتظر الوفاء من قلب سكن جوارحك....
v قالوا:اتركي للايجابية دورا في حياتك....
ولكن قد تكون هي من زرعت الأحزان في قلبي....
v يقولون....يقولون....ويقولون
ولكن أنت ماذا تقول....؟؟
أم أنتظر ك....؟؟
ولكن كم وكم سأنتظر....؟؟
v تلك الليلة....كانت هناك طيف كلمات بين شفتيك أرادت الخروج....
ولكن كان هناك ما يمنعها....
v لا أدري خجل أم كبرياء أم عزة نفس أم ماذا....؟؟
v أترك المجال لدموعك....دائما أقولها....ولكن أين دموعي أنا....؟؟
v حروفي حملت الكثير من كلمة لكن....لا أدري لماذا....؟؟
v قد تكون أعجبتني هذه الكلمة....
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)