شامُ يا ذا السَّـيفُ لم يَِغب
يا كَـلامَ المجدِ في الكُتُبِ
قبلَكِ التّاريـخُ في ظُلمـةٍ
بعدَكِ استولى على الشُّهُبِ
لي ربيـعٌ فيـكِ خبَّأتُـهُ
مِـلءَ دُنيا قلبـيَ التّعِـبِ
يومَ عَينَاها بِسـاطُ السَّما
والرِّمَاحُ السودُ في الهُدُبِ
تلتوي خَصـراً فأومي إلى
نغمـةِ النّـايِ ألا انتَحِبي
أنا في ظِـلِّكَ يا هُدبَـها
أحسُـبُ الأنجُـمَ في لُعَبي
طابتِ الذكرى فَمَنْ رَاجِعٌ
بي كما العودُ إلى الطربِ؟
شـامُ أهلوكِ إذا همْ على
نُـوَبٍ ، ٍقلبي على نُـوبِ
أنا أحـبابيَ شِـعري لهمْ
مثلما سَـيفي وسَـيفُ أبي
أنا صَـوتي مِنكَ يا بَرَدَى
مثلما نَبعُـك مِـن سُـحُبي
ثلـجُ حَرْمُـونَ غَذَانا مَعاً
شامِخاً كالعِـزِّ في القُـبَبِ
وَحَّـدَ الدُنيا غَـداً جَبَـلٌ
لاعِـبٌ بالرّيـحِ والحِقَـبِ
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)