عندما أمسك برواية من روايات واسيني الأعرج فأنا على ثقة تامة ميادة بأن ما سأقرأه شئ غير إعتيادي وبالفعل فقد قرأت سيرة ذاتية بإسلوب جذاب ومختلف فيها الكثير من اللغة الشعرية الطاغية في شاعريتهاوصدق مشاعر كاتبهاتقدم وصفا حميميا لدمشق القديمة بشوارعها ومساكنهاوناسها وثقافتها وسياسييها ووجعها وفقرها وفراق موطنه الأصلي (الجزائر) وحياة الضياع. كمية هائلة من الحزن المصحوب برومانسية شاعرية ملتهبة. اسلوب اخاذ بديع لكاتب يكتب بالعربية بنفس عمقه بالفرنسية فتجدي نفسك امام وصف للحب كانه قصيدة ورواية عشق موسيقيتها حزينة قادرة على سلب حواسك وشحذ اهتمامك واعجابك شكرا للجزائر هذا الكاتب العظيم فطوق الياسمين ... عاصفة أدبية هـــزّت عمق العمق ... نص أدبي رائع, حبكة مُذهلة ... الحزن و الألم اللذان يفيضان من بين الحروف, يجعلك في أمس الحاجة إلى فترة نقاهة بعد قراءتكَ للرواية! ... عميقة ... من أجمل النصوص الأدبية التي قرأت ... مشكورة ميادة انتقاء اكثر من رائع العبارات التي انتقيتيها من اجمل العبارات الموجودة في الرواية تستاهلي احلى تقييم تحياتي الك
صديقتي سوسن انحني احتراما لكلماتك ولمرورك المميز ..
ليس اروع من الرواية سوى كلمااتك
لاشيء اضيفه بعد تعليقك المميز على الرواية ...
سوى كلمة شكرر
وباقة ورد
ماتفضلتي به هو فعلا ماشعرت به..
التحمت بالرواية وابابطالها.حتى صارت مني جزءااا
اهلا بك