««صديقة الدرب»»
a8840f51b390de71c8798b8d638f082b.jpg
أغمضت عيني ورميت منديلي المعطر
في تلك البحار
***
كنت على سفينة أحلام ساقتني اليها
الأقدار
***
كانت بها أطواق نجاة صنعت
من ورد وأزهار
***
وكانت نوافذها مضيئه
كضوء الأقمار
***
كانت كألماسة في البحر
تشد بسحرها الأنظار
***
أنتظرت عودة منديلي المعطر
ليحكي أخبار الديار
***
عاد الي بعد ليالي
وطول انتظار
***
عاد الي
يحمل ألغازا وأسرار
***
عاد يحمل
اشواقا من نار
ورائحة ورد ومسك
فاحضنتة بدمع حنين واشتياق
وريح ورد
أأأأأأأأأة من احلام
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)