اخي رامون


مع قوة تلك الكلمات
الا انها صيغت باحلى انغام الوداع
عندما يتعامل العقل مع المشاعر
وتتضح الصور الخافيه
وتنضج ثمار كان لونها مغري
ليصبح طعمها مرا


فتركها يصبح سعادة

وأقرأ بين الكلمات
حربا داخلية تخوضها النفس
فتارة تستسلم وتعلن عجزها عن الرحيل
وتارة تنتفض وتعلن عزمها على الرحيل
وأسعدتني الجولة بمدونتك الراقية
تقبل مروري
تحياتي