من أجلك سيدتي
أخلو إلي خرائطي
حيث تتوهج الذكريات
وينساب الشوق
مترقرقاً
من تباريح الجوى
إلى مسارب الوجدان
وينغرس في جنبات الجنان
شكراً على كلامك الرائع سيدة
فروحة
لن ولم أتعود إلا على الأبداع من سيادتك
أرجو ان لا تحرمينا من كتاباتك الجميلة
والرجاء الأكبر ان تتقبلي مروري
عاشق الوطنية محمد