ما كان أحوجني يوما إلى أذن صمّاء إلاّ عن المحبوب ذي الأنس كي لا يصدّع رأسي صوت نائحة و لا تقطّع قلبي أنّه التّعس و لا يمرّر نفسي الأدعياء و لا ذمّ الأفاضل من ذي خسّة شرس أقول هذا عسى حرّ يقول معي ما كان أحوج بعض النّاس للخرس
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)