قالت امراة لحيان بن هلال : ما السخاء في الدين ؟
- أن تعبدي الله بنفس سخية غير مكرهة .
- أفتريدون على ذلك أجراً ؟
- نعم , لأن الله وعد الحسنة بعشرة أمثالها .
- فإذا أعطيتم واحدة و أخذتم عشراً فأي شيء سخوتم به ؟
أنما السخاء أن تعبدوا الله متلذذين بطاعته لا تريدون بذلك أجراً,
ألا تستحون أن يطلع الله على قلوبكم فيعلم انكم تريدون شيئاً بشيء ؟
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)