السؤال الأول:
لقد وضع رب العالمين شرطاً لتعدد الزوجات وهو العدل:
فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً.
ثم بيَّن سبحانه وتعالى إستحالة العدل:
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ.
فيرجع الأمر إذن إلى: فَوَاحِدَةً.
السؤال الثاني:
من يسامح الخائن سواء أكان ذكراً أم أنثى يكون قد إرتكب خطأً فاحشاً وإثماً عظيماً,
لأن الخيانة لا يجوز أن تُغتفر.
السؤال الثالث:
لو كانت أحكام الإسلام تُطبق بحذافيرها لكان الرجل والمرأة يُعاقبان على أي ذنب بشكل متساوٍ,
لأن الشرع لم يفرق بينهما لا في الثواب ولا في العقاب.
السؤال الرابع:
هل من المعقول والمقبول أن يحب شاب وفتاة بعضهما وهما لا يعرف أحدهما عن الآخر غير إسمه المستعار؟!
لك الشكر أخي غياث.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)