لكنها فرصة جيدة لأختبر أحاسيسي جيداً دون مؤثرات وكذا تفعل هي لم يمضي الكثير من الوقت حتى أدركت صدق حبي لها فتوجهت لميادة علها تعينني في تنسيق لقاء مع مها
لا أستطيع وصف كمية الفرح التي ملأت قلبي بل ثنايا جلدي عندما نقلت لي ميادة نفس الرغبة من مها وهمس في أني قائلة
بصراحة لقد ألحت عليّ كثيراً بهذا اللقاء ـ هي تحبك حباً جماً ـ لكني لم أرتضي إعطاءها وعد قاطع قبل أن أسألك وها أنت هنا اليوم تطلب مني ما كنت سأسألك عنه
لقد دعوت مها للذهاب معي ووليد إلى أبو زاد سنكون صباح الغد هناك
أتمنى لك التوفيق