لقد أطلت عليكِ أ ترين هذه المدينة الصاخبة المتناقضة فذاك سهل أخضر تزين بالزهر يناجي ربه وتلك ثورة عمرانية لا تطيق لروحها رقّ وفي تلك الزاوية يحتمي بيت دمشقيٌّ عتيق بالجامع الأموي ويصرخ هي عشقي الأوحد في الأرض هي النبع الذي ينبع منه كل حب أحببته وسأحبه في هذه الدنيا
ما رأيكِ أن تتربعي ملكة ً على عرش الحب فيها وتفردي جناحيكِ لتظليها كعشتار الشرق
نحن قومٌ أعزنا الله عز وجل بالإسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)