السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الأنوثة
مصدر الإلهام
الكتاب المغلق المفتوح
العالم المجهول المدرك
الجنة والنار معاً في آن
أنا أهوى غنجها ودلالها
وأنت تهوى رزانتها وذاك يهوى هدوء أعصابها
وفي النهاية نحن نهوى الأنثى والأنوثة وكاذب كل من يدعي العكس
سجل دخولك أيها الرجل بخصلة تهواها في حواء