هي للمغتربين الحماصنة

قل للذين بأرض حمص قد نزلوا
قتيلكم لم يزل بالعشق مقتولا
يا حمص يا شامة الدنيا و وردتها
يا من بحسنك أرهقت الأزاميلا
وددت لو زرعوني فيك مئذنة
أو علقوني فيك قنديلا



قـد غبــتُ عنهم ومالي بالغيابِ يـدُ ، أنـا الجنـاحُ الذي يلهـو بـه السـفرُ