كان يا ما كان في سالف العصر والأوان لحتى كان
كان في أربع شباب ماشين تحت المطر والرعد
وفجأة وجدو طفلة على باب الجامع
اخدوها وربوها لحتى كبرت
وكانت المفاجئة الصاعقة لما اجت الجدة تبعهن مدري من وين
وقالت لهم
هي الصبيّة بتكون

































أمكم يا احفادي