ماذا أخبرك أيها الحنون عن ردة فعلي حين قرأة
هذه الخاطرة بل هذه النبذة لا بلهذة الجوهرة
في فن الكتابة
ودتو ان أبقى بين حروفك يا صديقي الغالي لأتعلم من
فن العشق فن الهيام فن الحب والوله
صديقي وأستاذي أني أحاول أن اتعلم منك كل يوم
ولاكن سحر قلمك نادر وروعة كلاماتك لا تنسخ
بل تقرأ فقط
أحب ما تكتب وسأبقى أحب ما تكتب
ورجائي رجائي أن تقبلني تلميذاً لديك علي أتعلم شيأ
من سحرك الطاغي لأقدمه لحبيبتي
تقبل مروري المتواضع
وأنسحابي وانا أسجل في تاريخي أني قرأة
لك يوماً

يروقني دوماً ما تكتب
أخوك دائماً أبداً محمد
أبو حمزة