إن الإسلام حين يقيم بناءه الإعتقادي في الضمير والواقع
على أساس العبودية الكاملة لله وحده ،
ويجعل هذه العبودية متمثلة في الاعتقاد والعبادة والشريعة على السواء ،
باعتبار أن هذه العبودية الكاملة لله وحده - في صورتها هذه -
هي المدلول العملي لشهادة أن لا إله إلا الله . .
وأن التلقي في كيفية هذه العبودية عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحده
هو المدلول العملي كذلك لشهادة أن محمداً رسول الله .
حينها فقط ... فقط ... يمكن ..
الله يجزيك الخير أخي سيف ... وجعلك من دعاة التغيير
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)